كانت في بنت اسمها لميس وكان في رجال اسمة يحيى يحيى ابو اتوفى يوم كان صغير ولميس كان عنها اخو واحد اسمة عمر وابوها عبود وامها هالة ويحيى كان عندا اخت اسمها لميا وعندا ام اسمها حسنى في يوم من الايام اتلقى يحيى مع لميس في مكان ووقع يحيى في رالحب ولميس و كان في صديق للميس في الطفولة ولعمر اسمة تيم كان يحب لميس وحاول قتل عمر عشان يقولو ان يحيى هو القاتل عشان حطو مسدس في سيارتة وكان قريب ايموت وبعدين صحى وبليوم الثاني ابوه مات وكلهم صاحو
ولكن تيم كان
فرحان ومستانس حده
ومرت الايام ومرت ومرت وفترقو يحيى ولميس وتيم فرح واايد قال تيم هاذا فرصتي علشان اتزوج لميس وراح عند عمر وقال انا بتزوج لميس ولكن لميس ما قبلت وبعد مرت الايام وشركتهم خسرت وكلهم حزنو وسكرو الشركه وتيم فرح وايد ويحيى قال اكيد تيم مسوي هاذا الشئ حرام والله خسر لميس ويحيى وبعدين تيم باع بيت قم عمر من دون ما يعرفون و طردوهم من بيتهم و تعبو وتعبو وراح يحيى مره وفهم عمر كلشئ وقال ان تيم كل مسويلكم هاذا المشاكل وعمر ما صدقه وبعدين راح عمر شركة تيم وقال ان ياي يحيى عندي وقال انت سويت الخساير وقال تيم وانت صدقت يحيى وقال عمر لا ما صدقته وتيم فرح لان هو مسوي المشاكل
يتبع في ايام القادمة